عبارات عن بداية العام الهجري فِي هَذِهِ الْمُنَاسَبَةَ الْجَمِيلَة وَالْجَدِيدَة ، وَاَلَّتِي يَحْتَفِل بِهَا الْمُسْلِمِينَ بقدومها وَهِيَ السُّنَّةُ الهجرية الْجَدِيد ،عبارات عن بداية العام الهجري وَفِي هَذِهِ الْمُنَاسَبَةَ يُتَبادَل الْأَهْل وَالْأَصْدِقَاء والصديقات الرَّسَائِل الْجَمِيلَة وَاَلَّتِي يتشاركون فِيمَا بَيْنَهُمْ عَبَّر مَوَاقِع التَّوَاصُل الاجْتِمَاعِيّ أَوْ عَبَّرَ الرَّسَائِل النَّصِّيَّة ، عبارات عن بداية العام الهجري
عبارات عن بداية السنة الهجري
- “أرسل حنين وشوق
- لأهل الذوق وأسياده
- اهنيهم بقرب العام الهجري
- عساهم دوم عواده”
- “يا أغلى البشر والأحباب سنة جديدة ع الأبواب ودمعي والله على حد الاهداب قررت أنسى العتاب بلا ذنب وبلا أسباب وأهديك أحلى المسجات وأتمنى منك أسمع الجواب.”
- “كل سنة وصحيفتك أحسن عملا وقلبك أكثر صفاء ولسانك أكثر رطبا بالدعاء لي”
- “تهنئة من الوريد الى الوريد وقبل الزحمة والمواعيد كل”
- “عام وأنت سعيد وعمر مديد وبوسة الك يا أغلى حبي”
- باقة من الورود بقدوم السنة الجديدة معطرة بالعود لك يا صاحب الجود.
- “أهديك الورد وألوانه وأرسل جواب أنت عنوانه وأهنئك بقدوم عام 1441 وأيامه.”
- “اعذب تهنئه لأعذب أحساس يا للي غلاك ماله قياس كل عام وأنت اسعد ناس.”
- “كل عام هجري وأنت بخير وصحة وسعادة وكل من تحب، عام هجري سعيد 1441.”
- ” استقبلوا عامكم الهجري الجديد بالتوبة.. وأروا الله من أنفسكم خيرا.. فكم من مستقبل يوم لا يستكمله”
- ” أتحدى العالم وأنا معاك وقول للبشر بأعلى صوت أنا أهواك ومع بداية سنة جديدة أقول يا حبيبي أنا و قلبي وروحي وإحساسي برضوا معاك”
- “حبيت يا الغالي بالعام الجديد أهنئك عسى الله يعوده علي وعليك ويحفظك ويحفظ غاليك.”
قصائد عن بداية العام الهجري
- هجرةُ الهدى نَشَبِيْ
- في مسارِها عَجَبِيْ
- بتُ في مَطَالِعِهَا
- كالهلالِ في حُجُبِيْ
- أَنْبَتَتْ مدائنُها
- في حصونِها قِبَبِيْ
- أقطفُ الجنَى ثمراً
- من نخيلِها رُطَبِيْ
- زَانَ عِقَدَ قَافِيَتِيْ
- في زهورِهَا خُطُبِيْ
- خطَّ نهجَ ثورتِها
- في الدروبِ خيرُ نَبِيْ
- في حِرَاءَ أُغْنِيَتِيْ
- في رِحَابِهَا طَرَبِيْ
- في نسيجِ عَنْكَبِهَا
- معجزاتُ كلُّ نَبِيْ
- كأسُها المليءُ غَدَا
- ينتشي به حَبَبِيْ
- قد شربتُ صفوتَهَا
- من خلاصةِ العِنَبِ
- في الصَّبَاحِ غُرَّتُها
- كالنُّضَارِ في ذَهَبِيْ
- أنفضتْ نسائِمُهَا
- عن متاهتي كُرَبِيْ
- طارَ في معارجِها
- كوكباتُ مُنْتَخَبِيْ
- في قُبَاءَ غاديتي
- قد سقت هنا جُدُبِيْ
- أزهرتْ بروضتِها
- أمةُ الهدى النُّجبِ
- النبيُّ في ثقةٍ
- في السَّبِيْلِ محتسبِ
- شَقَّ دربَ معتركٍ
- بين لجةِ اللهبِ
- طارَ في الورى قمراً
- قادَ أمةَ العربِ
- جادَ بالهدى ثمراً
- في السهولِ والحُدُبِ
- آضَ من مَخَاضَتِهِ
- من حرارةِ الكثبِ
- أطفأ اللظى قدراً
- بَلَّ جمرةَ الحطبِ
- عاد عن مطاردةٍ
- للهدى أبو لهبِ
- كسرى باتَ في فرقٍ
- والملوكُ في رهبِ
- العروشُ ساقطةٌ
- فوق عاتقِ الركبِ
- والفتوحُ زاحفةٌ
- والسيوفُ كالشهبِ
- لم ينلْ سراقةُ ما
- ظنَّه من الغلب
- مات كلُّ محترفٍ
- للأذى ومحترب.
قصيدة عن بداية العام الهجري الجديد
عام أتى في حسنه متسربلا
أهلا به بالنّور عاد محمّلا
يا من له يزهو الزمان بمقدم
هذي الأحبّة تنتشي إذ أقبلا
بالخير جئت وبالهدى لتزفّنا
لكنّنا في الذّلّ كنّا وفي البلا
في هجرة لرسوله ذكرى لنا
كم كان في إيمانه متجمّلا
فنبيّنا برسالة قد جاءنا
هل نحن للقرآن نحمل مشعلا
قلبي لهذا العام يلويه الأسى
أحزانه وطن بدا متحلّلا
قد كان لي أمل بثورتنا الّتي
باتت على ظمإ بها متغلغلا
يا أمّتي هل ترتضي بهواننا
عرش العروبة قد هوى متعجّلا
يا عام ليتك بالسلام تعودنا
بالودّ تأتي بالحنين مبلّلا
أن كنت للإسلام تصبو عزّة
فلأمّتي كم للكرامة منزلا
تلك الأيادي لوّحت لرسولنا
فنّ الفضائل قد بدا متأصّلا
راحت بعيدا بالزّمان حضارة
كأنت سجلاّ بالعلوم تكلّلا
والآن نحن بجهلنا ذقنا الرّدى
بتنا عرايا جبننا قد زلزلا
شعر عن بداية العام الهجري الجديد
عام أطل وحالنا رهن الغلا
والوضع في البلوى سقيما مثقلا
قد ثار فينا الحقد حتى مسنا
ضنك الحياة فهدنا وتبدلا
قد سامنا قتلا وجرما فاحشا
فأذاقنا ما لا نطيق وأهملا
خابت أمانينا وأضحي حالنا
رهن الشقا والحزن قد هدالملا
بتنا حيارى والأسى يقتاتنا
والجوع يطوينا وقد غاب السلا
تهنا وأصبحنا ضحايا حقدنا
حتي غدونا بالمآسي نبتلى
ضعنا وضاع العز من آفاقنا
صرنا بلا ماوﮰ عرايا في الخلي
كل المخارج أقفلت أبوابها
أعلامنا قد أصبحوا رهن الولا