شعر عن النكبة الفلسطينية 2023

شعر عن النكبة الفلسطينية 2023

شعر عن النكبة الفلسطينية الْيَوْم يُصَادِف ذِكْرَى النَّكْبَة ، ، تِسْعٌ وَخَمْسُونَ عَامًّا مَرُّوا عَلَى نكبتنا ، ، عَلَى تَهْجِير الشَّعْب المسالم الطِّيبِ مِنْ بُيُوتَه وحقوله ، ، مِنْ مَدْنَةِ وَقَرَأَه ، ، إلَى العَراء ، ، إلَى المخيمات الَّتِي لَا تَقِي مِنْ بَرْدٍ وَلَا مَطَرٍ وَلَا شَمْسٌ وَلَا حُرٌّ ، ، إلَى الشَّتَات ، شعر عن النكبة الفلسطينية، إلَى الْغُرْبَةِ فِي بِقَاعِ الْأَرْضِ ، ، نَعَم 59 عَامًّا مَضَت ، ، فَكَّرْت فِيمَا يُمْكِنَنِي قَوْلُهُ فِي هَذِهِ الْمُنَاسَبَةَ الأليمة ، ، هَل اُكْتُب قَصِيدَة ؟ لَقَدْ كَتَبَ قَبْلِي وسيكتب بَعْدِي الْكَثِيرِ مِنْ الْقَصَائِد ، ، رُبَّمَا مَلّ الشَّعْب الْقَصَائِد ، ، أوربما مِلَّتِنَا الْحُرُوف ، ، رُبَّمَا سَام النَّاسِ مَنْ الْكَلَامِ ، ، أَو شَبِعُوا مِنْ تِلْكَ الْخُطَب الحماسية أَو التأبينية الَّتِي تَدُورُ عَلَى نَفْسِ الْوَتِيرَه كُلَّ عَامٍ فِي مِثْلِ هَذَا الْيَوْمِ مُنْذ 59 عَامًّا إلَى الْآنَ .شعر عن النكبة الفلسطينية

شعر عن النكبة الفلسطينية

ابيات شعر عن النكبة الفلسطينية

أيــــار

يا شهر النكبة

وشهر العار

شهر الشؤم

وشهر الذل

شهر الدمار

يا أيار

اغرب عنا

فنحن كنا

شعب الثوار

وصرنا

الشعب المحتار!

**********************

،، سألت أبي ،رحمه الله، ذات يوم: كيف أخرجتم من يافا؟ وكيف قبلتم أن تخرجوا من بيوتكم وبياراتكم؟ أجابني والدموع في عينيه ، رغم ان دموعه كانت عزيزة ،،” يا بنتي العرب هم اللي أخرجونا والضرب فوق راسنا واحنا رافضين نترك بيوتنا وقالولنا يومين أو ثلاثة بالكتير وبنرجعكم ” ،، وال3 أيام امتدت إلى 21535 يوما!

وهذه مقتطفات من قصيدتي ” حدثني أبي ” التي سبق نشرها هنا

وحدثني أبي

كيف كان الحب

آنذاك

يملأ وطني

وأهل وطني الطيبين

كيف عاشوا

في امان

وسلام

وحدثني ابي

عن ذلك الثعبان

كيف آويناه في وطني

فنام

ثم حين حان الوقت

قام

وأتى بكل ثعابين الأرض

إلى وطني

وقتل السلام

تركيبة الدنيا العجيبة هي التي سمحت لحثالة الدنيا أن تغتصب أرض الأشراف والأطهار

فلسطين

يا أمي الحبيبة

ستون عاما

قد مضت

والشعب

من دفع الضريبة

من دماه

والسبب؟

تركيبة الدنيا العجيبة

ورغم كل ما مررنا به ،، يبقى لدينا الأمل بالعودة إلى فلسطيننا الحبيبة

رغم الذل

ورغم المر

رغم الغربة

والأحزان

رغم النكبة

رغم القسوة

سنرجع يوما

للوطن

رغم الفرقة

و الخذلان

قصيدة عن النكبة الفلسطينيه

  • النكبة حكاية ألم لا يزول وجرح لم يشفى.
  • أعطت النكبة الاحتلال حق لا يملكه.
  • ارتقى العديد من الشهداء من أبناء فلسطين وهم يدافعون عن حقوقهم وأراضيهم.
  • تم تهجير الكثير من العائلات الفلسطينية خارج وطنهم الحبيب.
  • أصبحت دولة فلسطين محتلة مسلوبة الحرية.
  • لأننا أصحاب حق وعدل لن نفقد الرجاء وإيماننا بإله الحق والعدل هو رجاؤنا.
  • وفي مثل هذا اليوم نعيد ذكرى النكبة من كل عام التي بدأت في 15 مايو عام 1948.

اجمل ما قيل عن النكبة الفلسطينية

  • من شدة حبي سأموت.. ان يوما ساموت لا حزنا او حسرة.. لكن من شدة حبي لك يا وطني المحتل يا زهرة فؤادي.
  • فلسطين نهر يضج بالدماء.. وسيدة تلد الشهداء.. وأرض نبتها الأوفياء.. وقاعة عرض قتل الأبرياء .. وسيدة الموت بأجيالها ترهب الأعداء.
  • فلسطين تبكي طعنات السنين.. وعزة فخر الشهداء والمناضلين.. وظلم العرب لأنفسهم والمستعمرين.
  • إذا كان اليهود ريحا.. فإن الثورة هي الإعصار.
  • علمني وطني بأن دماء الشهداء هي التي ترسم حدود الوطن.
  • عبي الرشاش.. خلي يدك ممدودة.. شعب فلسطين هز زناد البرودة.
  • ربي خلقتني وأحسنت تكويني وزدتني شرفا فجعلتني فلسطيني.
  • عندما يعلو هدير الثورة وتهتف الأمة للقدس الخالدة فعلى أقزام الأرض إلتزام جحورها.
  • النور كيف ظهوره أن لم يكن دمنا الوقود.. والقدس كيف نعيدها أن لم نكن نحن الجنود.
  • ستبقى فلسطين طالما صرخَ شِبلٌ سائر حرُّ أنا فلسطيني.
  • ان كنت تعلم أنك ولدت مع حكم بالإعدام، وان كنت تعرف أنك تسير نحو حتفك دون اهتمام، فأنت فلسطيني.
  • يا دامي العينين والكفين، إن الليل زائل لا غرفة التوقيف باقية ولا زرد السلال نيرون مات ولم تمت روما بعينيها تقاتل، وحبوب سُنبلة تجف ستملأُ الوادي سنابل.

قصيدة عن النكبة

  • كونوا على يقين بأنّ مسيرةِ النضال من أجلِ العودةِ لن تتوقف، بل وستزداد قوّةً وتتسارع، ما دام شعبنا يعيش الظلم بعيداً عن أوطانِه.
  • مشينا الدروب حفاةً عراة، نذوق ويلات البعاد، منا من مات على تلك الطريق، ومنا من هو صامد يرى النصر القريب، ويحتضن مفتاح البيت القديم، لعلّ تلك الذكريات تعود يوماً، حين كان في البُستان يزرع ثمراً يحصد خيراً ويهيم بحب الأوطان.
  • هذه البداية من النهاية !! في ذكرى نكبة فلسطين الأولى عام 1948م، التي تنكأ القلوب، وتقرّح الآمال بالآلام، تبدأ الحكاية من جديد، من الفجر الذي يلوح نوره في الصدور، متجاوزين عتمة الليل، ومتحاملين على كل خنجر مغروس، إنه الجرح الذي ينزف ليرسم طريق العودةِ، فلنجدّد العهد على أن نبقى أوفياء لوطننا ولقضيتنا، متمسّكين بحقنا، رافضين الاستسلام والهوان، وإنّه لجهاد نصر أو استشهاد.
  • أتمنى في كلّ لحظة أن أكون أنا التالي.. كي أكون وقوداً لغيري.. وأتمنى كلّ لحظة أن أكون أنا التالي.. ليعرف أهلى مرارة حزن ذوي الشهداء عليهم.. و يدركون أنّ خوفهم على مستقبل وطنهم أهمّ ألفَ مرّة منّي فأنا.. من أنا ووطني يحتضر؟
  • أتحدّث مع نفوس صادِقة ترنو لبلادِها التي هجرت منها ولم تراها إلا في الحلمِ، أتابعهم وهم يكتبون عن وطنٍ توِّج مَلكاً على عرشِ قلوبهم النقية؛ فهذا يكتب في حبٍ صفدٍ، وتلك تتغنّى عن نابلس، وهذه الأدبيّة تتغزّل في جنين، وطولكرم، وحيفا، ويافا، والقدس، وغيرها. يشتاقون لها وهم المتيّمين فيها، يكتبون بقلبهم لا بالقلم “عائدون عائدون”. أتابعهم وأشعر برغبةٍ في العودةِ رغم أنّني في عقرِ الوطن، لكن لطالما كانت فلسطين وطني الأكبر والأجمل.
  • قسماً لو توقفت الأرض عن الدوران.. ولو أثمر شجر الزيتون رمّان.. ولو الماء تجمّد من الغليان.. ولو أصبحت الروح في السقيان.. ولو الدم انتهى من الشريان.. لن أحبّ غيرك يا (فلسطين) طول الزمان.

 

اجمل ما قيل عن النكبة الفلسطينية

 

الْعَصَافِير تَمُوتُ فِي الْجَلِيلِ -نلتقي بَعْدَ قَلِيلٍ

بَعْدَ عامٍ

بَعْدَ عَامَيْنِ

و جيلْ ..

. و رَمَتْ فِي آلَةِ التَّصْوِيرِ

عِشْرِين حديقة

وعصافيرَ الْجَلِيل

. ومضتْ تَبْحَث ، خَلْفَ الْبَحْرِ ،

عَنْ مَعْنَى جَدِيد لِلْحَقِيقَة . – وَطَنِي حَبْلِ غَسِيلٍ

لَمَنَادِيل الدَّم المسفوك

فِي كُلِّ دقيقهْ

وتمددتُ عَلى الشَّاطِئِ

رملاً . . و نخيلْ

. هِيَ لَا تُعْرَفُ

يَا ريتا !

وهبناكِ أَنَا و الموتُ

سِرَّ الْفَرَح الذَّابِل فِي بَابِ الجماركْ

وتجدَّدنا ، أَنَا و الْمَوْت ،

وَفِي شبّاك دَارِك

. وَأَنَا وَالْمَوْت وَجْهَان

لِمَاذَا تهربين الْآنَ

مِنْ وَجْهَيِ

لِمَاذَا تهربين ؟

وَلِمَاذَا تهربين الْآن

ممّا يَجْعَل الْقَمْح رموشَ الْأَرْض ،

ممّا يَجْعَل البُرْكان

وجهاً آخراً للياسمين ؟

. كَانَ لَا يَتْبَعْنِي

فِي اللَّيْلِ

إلاّ صَمْتُهَا

حِين يمتدُّ أمَامَ البَابِ كَالشَّارِع

. . كالحيِّ القديمْ

لِيَكُن مَا شِئْت -يا ريتا- يَكُون الصَّمْت فأساً

و بَراويز نُجُوم

أَو مناخاً لمخاض الشجرهْ

إنَّنِي اِرْتَشَف القُبلَة

مِن حدِّ السَّكَاكِين ،

تَعَالَي ننتمي للمجزرهْ ! . .

 

 

5930 مشاهدة

اترك تعليقاً