كلمات عن جمعة الاهل والاحباب ، عِبَارَات وَكَلِمَات تَصِف رَوْعِه وَجَمَال الجَلْسَةُ مَعَ الْأَهْلِ والأحباب ، فَالْأَهْل وَالْأَسِرَّة نِعْمَةٌ مِنْ نِعَمِ اللَّهِ تَعَالَى ، فَمَن فَقْدُهَا فَقَدْ الْكَثِيرِ فِي هَذِهِ الْحَيَاةَ ، لِذَا فإنّ جِلْسَة الْأَهْل وَالْأَحِبَّة لَا تُعوض ، وَفِيهَا الْكَثِيرِ مِنْ الرَّاحَةِ وَالطُّمَأْنِينَة ، هُنَا اخْتَرْنَا لَكُم كلمات عن جمعة الاهل والاحباب تَصِف رَوْعِه هَذِه الْجِلْسَات ، حيثُ يُتَبادَل الْأَبْنَاء مَع والديهم أَطْرَافَ الحَدِيثِ حَوْلَ الْحَيَاة الأسرية ، وَالْحَيَاة الَّتِي جُزْءٍ مِنْهَا ، ويتمازحون ويلهون وَيُضْحَكُون .فِي هَذِهِ البوّابة سَتَجِدُونكلمات عن جمعة الاهل والاحباب والاحباب ، عِبَارَات فِيهَا الْكَثِيرِ مِنْ الْكَلِمَاتِ المعبرة عَن رَوْعِه هَذِه الْجِلْسَات الَّتِي يَشْتاق لَهَا الْكَثِير مِمَّن اغْتَرَبَ عَنْ أَهْلِهِ وَسَافَر لِطَلَبِ الْعِلْمِ أَوْ لِلْعَمَلِ أَوْ لأيِّ أمْرٍ مِنْ أُمُورِ الحَيَاةِ . .كلمات عن جمعة الاهل والاحباب
عبارات عن لمة الاهل والاحباب
أمي / أبِي ..
أنمتا لربيعي شَذاه*
و دفءَ الشتاءْ لأضلاعي إذا تربصت بها الحيَاة !
أنتما مأوى دمعتِي حين تهطل*
و َ غِراسَ بسمَتِي حين أنتشِي فرحاً ..
كيفَ أكتبُكما ؟
قد غمرتُمانِي بوهج حضوركما الأخّاذ
رتبتما حولي كُل ما يهيّئ لِي العيش
فِي ظلال الحياة السّعِيدة .. !
علمتمانِي .. كيفَ أنسى أحزانِي و أبتسم*
حين أراكما قربي ..
وَ أصّلتُما في فِكري ينابيع المعرفة و العطَاءْ
أنا نبع لن يَنضَب .. أنَا حكايَةُ طمُوح
ترتقِبُ فجرها .. لتهديكمَا .. فرحاً يسع المدَى !
أمي / أبي
لا حرفَ يفِي .. لـ أفواجِ الـامتنان وَ سماواتِ الغيم
لا شيءَ إلا دُعاءٌ صاِدق , و كفّ لـعطائكما بَاذِلة ..
و ربيع عُمرٍ يزهر لِـإسعادِكما*
عسَاها تُبلغني رِضاكما عني*
إليهم مَع حبّ بلوريّ*
و نفحة عطرٍ شذيّة*
بسماتنا , و فِداهم عيوننا*
أمي , أبِي*
يا لغة الحب فِي فمِي
يا قرة العَين*
يا ثوبيَ الدّافِئ فِي صقيع الشتَاء ()
من علمني ترتيب أبجدياتي*
و رصف أحرفي
لأخطّ بها غيمة حُب وَ سمَاء دافِئة*
تحتوي قلبيكُما ..
اليوم يكسُوني الفرحَ بفرجٍ أنعم المولى بهِ عليكِ ..!
شقيقتي/..
مبتهجة جدّا لكِ ، و أحمد الله أن أتمّ عليكِ هبته
و رزقكِ قلباً نقيّاً أضفى على حياتنا رونقاً من
البهجةِ و السّرور ()
كلّ الآلام تهون بنظرةٍ في محيّا صغيركِ ، فاحمدي
الله على روحٍ بيضَــاءِ تغمركِ بنشوةِ الفرح كلما داعبت أناملكِ*
مقلتيه ..!
بارك الله لكِ فيه ، و أنبأته نباتاً حسناً ، و جعله
من أنصار الأمّة والدّين
”
*.
إلى من حملا قلبي على أكف الـسعادَة*
إلى أمي و أبي
كم رسمتما ضحكة الصباح على شفتيّ
كم أسقيتماني من حنانكما و فيض عطائِكما
حتى وقفتُ على قدميّ*
فتاة يضحكُ لِبهجتها الزّمان*
أمي أبي
غرسُتما بذرة الخير في نفسي
فهنيئاً لكما القِطاف*
أمي أبي
يا جنة الله في أرضه
أحبكما بحجم السعادة التي*
تمنحانِها قلبي كلّ يوم .
*.
مابين دفّتي الغلاف ..
شيء من وفاء لأهل الجودِ و العطاء*
لأيادٍ بيضاء مافتأت تزرع الخير في أرضي
فتعانقُ رُوحي السّمَاء !
باقةُ إهداءٍ إلى :
أمّي الغالية ()
أصلُ الحنانِ و نبعُ الوداد ، قلبٌ تلفّع برائحة الجنة
فتفرّد بسموّه عن كلّ قلب !
و زهرتا الربيع النضِر*
شقيقتيّ الحبيتان من أتوسطّهما عمراً و فكراً ()
كبيرتي متكئي وعضدي ، وصغيرتي روضي النّدي ()
توأمي و نصفُ رُوحي ..
من قاسمتني سُكر الحياة و علقمُها*