شعر عن راس السنة الميلادية الجديدة 2024

شعر عن راس السنة الميلادية الجديدة 2024

شعر عن راس السنة الميلادية الجديدة ، تَنْتَشِرَ فِي هَذِهِ الأيان الْأَخِيرَةِ مِنْ الْعَامِّ 2020 الْكَثِيرِ مِنْ الْعِبَارَاتِ الْمُهِمَّة والاشعار وَعِبَارَات التَّهْنِئَةِ عَلَى منصات التَّوَاصُل الاجْتِمَاعِيّ وَبَيْنَ النَّاسِ ، وَهَذَا أيضاً أعكى قِيمَة كَبِيرَةٌ عَلَى رَأْسِ السَّنَةِ الميلادية ، وبالتالي أَصْبَح بِالإِمْكَانِ أنْ يَقُومَ النَّاسُ بتهنئة بَعْضُهُم الْبَعْض شعر عن راس السنة الميلادية الجديدة ، وَهَذَا يَرْجِعُ إلَى أنَّ وُجُودُ مِثْلِ هَذِهِ الْعِبَارَاتِ تَعْمَلُ عَلَى أَشْعَارِ النَّاسِ بالماسبة الْجَمِيلَة وَاَلَّتِي لَهَا أَهَمِّيَّةً كَبِيرَةً عَلَى الْعَالِمِ أَجْمَعَ فِي هَذِهِ الْأَيَّامِ بِاعْتِبَارِ أَنَّهَا مُنطلق لبداية عَام جَدِيد ، وللمزيد مِنْ التَّفَاصِيلِ وَالْعِبَارَاتِ الَّتِي سنضعها بَيْنَ يَدَيْكَ فِي مقالتنا هَذِه بِعِنْوَان ،شعر عن راس السنة الميلادية الجديدة

شعر عن راس السنة الميلادية الجديدة

قصائد راس السنة الميلادية الجديدة

عـامٌ مضى وأخوه مـنـّأ يـقـتـربْ
وسنين عمري في هدوءٍ تنسحبْ
أتــراه يــأتـي بــاسـمـاً لـلـقـائـنـا
أم عـابساً وكمـثـل شـيـخٍ ٍمكتئب
مــاذا يـخـبـئ فـي ثـنـايـا ثــوبــه
إنَّـا ســئـمـنـا من صراع ٍمضطرب
بـتـنـا نـخـاف من الحروب وشرّها
والكلُّ أصبح في الديـاركمـغـتربْ
بـالخـيـر نـرجـو أن يـتـمَّ لــقـاؤُنــا
لـنبلسم الجرح العـميق الملتهبْ.

…..

أنفرحُ إنْ أتى عامٌ جديدُ !؟

وننسى أنَّنا وهْــنـاً نـزيــدُ

وأنَّ العُمْرَ يوشكُ أن يوُلّي

وأنَّ اللهَ يفعلُ ما يُــريــــدُ

نهايتنا أخي موتٌ أكـيـــد

وما للناس في الدُّنيا خلود

سعادة هذه الـدُّنـيــا غُثاءٌ

وما يومٌ مضى منها يعودُ

ومن عشِقَ الجنانَ سعى إليها

ومــا من مؤمنٍ عـنها بعــيـدُ

ومن لا يَرْعـَـوي فإلى جحيمٍ

شرابُ النازلـيـن بها صـديــدُ

إلى أيـن الـمفـرُّ لمن تمـادى

وأيــديــنـا وأرجـلُـنـا شهــود

تمادى في الفواحشِ والمعاصي

وربُّ الــنّـاسِِ مُطَّـلـــعٌ شهـيــد

فطوبى للذي يــحــــيــا تـقـــيّـاً

وعنْ دربِ الفضيلة لا يـحـيــدُ

…..

إرحلْ فلا أسفٌ عليكَ ولاضَجر

ياعامنا الألفينِ والتاسع عشر

غادِرْ فلا قلبٌ تعافى مِنْ أسَٰى

كلاَّ ولا سكتَتْ نواقيسُ الخطر

إرحل فقد اسقيتنا كأس الضَّنا

رقَّ الجماد لحالنا وبكى الحجر

(يارب فاملأ عامنا الآتي بما

يرضيك من عملٍ يقينا من سقر)

(واجعله عاما حافلاً بالخير يا

مولاي وامح به المصائب والكدر

(والطف بنا وبأمة الإسلام من

كيد الأعادي أنت مولانا الأبر

(وارفع لواء الحق وامنح أهله

من فضلك النصر المؤزر والظفر

(وارفع عن الناس البلاء فإنه

لا يُرتجى إلاك في دفع الضرر

(وأدم صلاتك والسلام على الذي

دلً العباد عليك بالنور الأغر

(وعلى جميع المهتدين بهديه

والسالكين خطاه من كل البشر

منقول عدى مابين الأقواس.

…..

عام مضى دور البطولة للعربْ
قتل وسلب واغتصاب ماالسّببْ
باسم الديانة والخيانة إمتطى
نسل الصهاينة الكلاب سنا اللهبْ
فوق الخريطة أشهروا انيابهم
شام عراق و الخريطة تنتحبْ
والغرب فوق مدارج و مسارح
في كل يوم مشهد نار حطبْ
والحاكم المتسلّط الغرّ الغبي
زرع المخافر والحواجز والكذبْ
باع العروبة والشهامة واشترى
بالنفط أسلحة لترهيب العربْ

…..

على مشارف عامٍ اسرع من الصوت
و مودع اللي فات لي من سنيني
لا واهني اللي همومه ف بيلوت
ما مره اللي مر كبدي و عيني
تقطعت الآمال في سكر التوت
وتقطعت رجواي في مرتجيني.

995 مشاهدة