اقوال عن كفالة اليتيم ، الَّذِي فقَد أَبَوَيْه حيثُ يشعُر حِين يَفقِدُ أَحَدِ أَبَوَيْهِ أَوْ كلِيهُما باليُتمِ فِي حَيَاتِهِ ، ووجُود الْوَالِدَيْنِ فِي حَيَاةِ الْإِنْسَان أمرٌ مُهمّ جدًا ، فَهُم يُشكّلان سندًا لَه ، ويُغنُوه عَن مشاقّ ومتاعب تَوْفِير لُقمة الْعَيْش ، فإنّ كُلًّا الْوَالِدَيْنِ لَهُمْ دُورٌ مُهمّ يُؤديه دَاخِلٌ نِطَاق الْأَسِرَّة ،اقوال عن كفالة اليتيم وَفِي حَال فُقدانهم فإنّ حَيَاة أَبْنَائِهِم تنقلِبُ رأسًا عَلَى عَقِبٍ ، وَيَبْدَءُون رَحْلِه المسؤوليّة المُبكّرة ، الَّتِي تتعبهم وتُرهقهم ، وهُناك أَشْخَاص مِن يحمِلُون ضميرًا حيًا ، يحمِلون الصِّفَات الرفِيعة ويتكفّلون بِتَوْفِير الْمَأْكَلِ وَالْمَلْبَسِ وكُل مُتطلّبات الْحَيَاة ، وتوفِير الرَّاحَة وَالْأَمَان لِلْيَتِيم ، وَلِهَذَا الْأَمْر أجرٌ وَثَوَاب كَبِيرٌ عِنْدَ اللَّهِ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى ، ويُعدّ سَبَبٌ لِدُخُول الجنّة ، فِي هَذَة غزة بلس نُقدّم اقوال عن كفالة اليتيم. .
كلام عن كفالة اليتيم
- دموع اليتيم هي درر الله.
- ولد بدون أب نصف يتيم، ولد بدون أم يتيم كامل.
- أنا وكافل اليتيم في الجنة هكذا أشار بإصبعيه السبابة والوسطى.
- محمد رسول الله صلى الله عليه و سلم «خير بيت فيه يتيم يحسن إليه».
- حيرتي حيرة الغريب إذا الليـ***ـل أتى، واليتيم في يوم عيد.
شعر عن كافل اليتيم
- قالوا: اليتيمُ، فقلتُ: أَيْتَمُ مَنْ أرى . . . . . . مَنْ كان للخلُقِ النَّبيل خَصيما
- قالوا: اليتيمُ، فقلتُ أَيْتَمُ مَنْ أرى . . . . . . مَنْ عاشَ بين الأكرمينَ لَئيما
- كم رافلٍ في نعمةِ الأبويْن، لم . . . . . . يسلكْ طريقاً للهدى معلوما
- يا كافلَ الأيتام، كفُّكَ واحةٌ . . . . . . لا تُنْبِتُ الأشواكَ والزَّقُّوما
- ما أَنْبَتَتْ إلاَّ الزُّهورَ نديَّةً . . . . . . والشِّيحَ والرَّيحانَ والقَيْصُوما
- أَبْشِرْ فإنَّ الأَرْضَ تُصبح واحةً . . . . . . للمحسنين، وتُعلن التكريما
- أبشرْ بصحبةِ خيرِ مَنْ وَطىءَ الثرى . . . . . . في جَنَّةٍ كمُلَتْ رضاً ونَعيما
- قالوا: اليتيمُ، وأرسلوا زَفَراتهم . . . . . . وبكوا كما يبكي الصحيحُ سَقيما
- قلت: امنحوه مع الحنانِ كرامةً . . . . . . فلرُبَّ عَطْفٍ يُوْرِثُ التَّحطيما
- ولَرُبَّ نَظْرةِ مُشفقٍ بعثتْ أسىً . . . . . . في قَلبه، جَعَلَ الشفيقَ مَلُوما
- قالوا: اليتيمُ، فَمَاج عطرُ قصيدتي . . . . . . وتلفَّتتْ كلماتُها تَعظيما
- وسمعْتُ منها حكمةً أَزليَّةً . . . . . . أهدتْ إِليَّ كتابَها المرقوما:
- حَسْبُ اليتيم سعادةً أنَّ الذي . . . . . . نشرَ الهُدَى في الناسِ عاشَ يَتيما
- خبّروني ماذا رأيتم ؟ أطفالا. . . . . . يتامى أم موكبا علويّا ؟
- كزهور الربيع عرفا زكيّا. . . . . . و نجوم الربيه نورا سنيا
- والفراشات وثبة و سكونا. . . . . . و العصافير بل ألذّ نجيّا
- ‘نّني كلّما تأمّلت طفلا. . . . . . خلت أنّي أرى ملاكا سويا
- قل لمن يبصر الضّباب كثيفا. . . . . . إن ّ تحت الضّباب فجرا نقيّا
- أليتيم الذي يلوح زريّا. . . . . . ليس شيئا لو تعلمون زريّا
- إنّه غرسة ستطلع يوما. . . . . . ثمرا طيّبا وزهرا جنيّا
- ربّما كان أودع الله فيه. . . . . . فيلسوف ، أو شاعرا ، أو نبيّالم يكن كلّ عبقريّ يتيما. . . . . . إنّما كان اليتيم صبيّا
- ليس يدري ، لكنّه سوف يدري. . . . . . أنّ ربّ الأيتام ما زال حيّا
- عندما يصبح الصغير فتيّا. . . . . . عندما يلبس الشباب حليّا
- كلّ نجم يكون من قبل أن. . . . . . يبدو سديما عن العيون خفيّا
- إن يك الموت قد مضى بأبيه. . . . . . ما مضى بالشّعور فيم وفيّا
- وشقاء يولّد الرفق فينا. . . . . . لهو الخير بالشّقاء تريّا
- لا تقولوا من أمّه ؟ من أبوه ؟. . . . . . فأبوه و أمّه سوريّا
- فأعينوه كي يعيش و ينمو. . . . . . ناعم البال في الحياة رضيّا
- ربّ ذهن مثل النهار منير. . . . . . صار بالبؤس كالظّلام دجيّا
- كم أثيم في السجن لو أدركته. . . . . . رحمة الله كان حرّا سريّا
- حاربوا البؤس صغيرا. . . . . . قبل أن يستبدّ فيهم قويّا
- كلّهم الجريح الملّقى. . . . . . فلنكن كلّنا الفتى السّامريّا