وقعت حادثة الإسراء والمعراج بعد البعثة بكم سنة

وقعت حادثة الإسراء والمعراج بعد البعثة بكم سنة

وقعت حادثة الإسراء والمعراج بعد البعثة بكم سنة رَحْلِه الإسْراءُ وَالمِعْراجُ مِنْ أَعْظَمِ الرحلات الَّتِي قَامَ بِهَا رَسُولُ اللَّهِ مُحَمَّدُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، مِنْ خِلَالِ هَذِه الرِّحْلَة صَعِدَ رَسُولُ اللَّهِ إلَى سَبْعِ سَمَوَاتٍ وَفُرِضَ فِي هَذِهِ الرِّحْلَة الصَّلَاة ، بَدَأَت هَذِه الرِّحْلَة مِنْ مَكَّةَ إلَى الْمَدِينَةِ حَتّى رَكِبَ رَسُولُ اللَّهِ الْبُرَاق وَهِي وَسِيلَةٌ التَّنَقُّل الَّتِي تَمَّ اسْتِخْدَامَهَا فِي هَذِهِ الرِّحْلَة ثُمَّ صَعِدَ إلَى سَبْعِ سَمَوَاتٍ وَلَكِن ذَهَب أَوَّلًا إلَى بَيْتِ اللَّهِ الْمَقْدِسِ فِي فِلَسْطِينَ وقعت حادثة الإسراء والمعراج بعد البعثة بكم سنة، كَمَا أَنَّ هُنَاكَ العَدِيدِ مِنَ الرِّوَايَاتِ و الْقَصَص حَوْلَ هَذِهِ الرِّحْلَة الْعَظِيمَة رَحْلِه الإسْراءُ وَالمِعْراجُ فَكَان يَتَذَكَّرُهَا الرَّسُول وَالصَّحَابَة يومياً وَيَتَحَدّثُون حَوْل مَا شَاهَدَهُ رَسُولُ اللَّهِ فِي هَذِهِ الرِّحْلَة . .وقعت حادثة الإسراء والمعراج بعد البعثة بكم سنة

وقعت حادثة الإسراء والمعراج بعد البعثة بكم سنة

بعد البعثة بـ 5سنوات

متى وقعت حادثة الإسراء والمعراج

الإسراء هي رحلة أرضية تمت بقدرة الله عز وجل لرسول الله عليه الصلاة والسلام من مكة إلى بيت المقدس، قال تعالى:(سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلًا مِنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الْأَقْصَى الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ مِنْ آيَاتِنَا إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ)، وأما المعراج فهو رحلة سماوية تمت بقدرة الله عز وجل لرسول الله عليه الصلاة والسلام من بيت المقدس إلى السماوات العلا ثم إلى سدرة المنتهى ثم اللقاء بالله سبحانه وتعالى وقال تعالى (وَلَقَدْ رَآهُ نَزْلَةً أُخْرَى * عِنْدَ سِدْرَةِ الْمُنْتَهَى * عِنْدَهَا جَنَّةُ الْمَأْوَى * إِذْ يَغْشَى السِّدْرَةَ مَا يَغْشَى * مَا زَاغَ الْبَصَرُ وَمَا طَغَى * لَقَدْ رَأَى مِنْ آيَاتِ رَبِّهِ الْكُبْرَى). ،واختلف العلماء في وقت وقوعها تحديدًا فإن في ذلك اختلاف يزيد على عشرة أقوال فقيل قبل الهجرة بسنة، وقيل كان في رجب، وقيل قبل الهجرة بثلاث سنين، فَلم يتعين بالضبط اليوم والشهر والسنة التي وقعت فيها، ولكن اتفق العلماء انها وقعت بعد ما حصل للنبي صلى الله عليه وسلم في الطائف، عند عودته إلى مكه المكرمة.

حادثة الإسراء والمعراج

سافر الرسول صلى الله عليه وسلم من مكة على البراق ، وكان البراق زاحفًا على حمار وبلا بغل ، وكان هذا البغل يسمى البراق من البراق ، وهو اللون الابيض او من البرق. ولأنه كان سريعًا جدًا في مسيرته ، صعد في النهاية كما أخبره النبي به ، فركبه هو وجبريل حتى وصل أورشليم ، وصلى هناك مع الأنبياء ، ثم أخذه إلى السماء ، فطلب منه جبرائيل الإذن في كل سماء فأذن ، فوجده في السماء السفلى رحب به آدم وقال: أهلا بالنبي الصالح والابن الصالح ، فلما أتى السماء الثانية وجد عيسى ويحيى ابن عمي ، ورحبوا به ، وقالوا: أهلا وسهلا بالنبي الصالح والأخ الصالح ، ثم صعد إلى السماء الثالثة ووجد فيها يوسف عليه السلام. رحب به ، فقال: أهلا بالنبي الصالح والأخ الصالح ، ثم صعد إلى السماء الرابعة فوجد فيها إدريس ، فرحب به ، وقال: أهلا بكم بالنبي الصالح والأخ الصالح ، ثم هو. صعد إلى السماء الخامسة ووجد هارون عليه السلام فقبله. قال: أهلا بالنبي الصالح والأخ الصالح ، ثم أخذه إلى السادس فوجد فيه موسى عليه الصلاة والسلام ، فقبله ، وقال: أهلا بالنبي الصالح ، الصالح. شقيق.

374 مشاهدة