من اقوال الشيخ زايد عن الزراعة 2023

من اقوال الشيخ زايد عن الزراعة 2023

من اقوال الشيخ زايد عن الزراعة تَرَكَ الشَّيْخُ زَائِد رَحِمَهُ اللَّهُ أقوالاً مَأْثُورَةٌ قَالَهَا فِي العَدِيدِ مِنَ الْمَجَالات وَجَوَانِب الْحَيَاة الُمختلفة ، وَالْمَوَاقِف الرُّجُولِيَّة الَّتِي سُجلت فِي تَارِيخِ الشُّعُوب وقضاياها ، ويُعتبر اشليخ زَائِد أَحَدٌ أَهَمّ الشَّخْصِيَّات الحاكمة فِي الْعَالَمِ العَرَبِيِّ ، فَهُوَ أَوَّلُ رَئِيس لِدَوْلَةِ الإمَارَاتِ العَرَبيَّةِ المُتحدة ، وَكَان لَع دُور فَعَّال بِتَوْحِيد الْأَمَارَات مَعَ الشَّيْخِ رَاشِد آل مَكْتُوم ،من اقوال الشيخ زايد عن الزراعة وَقْتِك بتأسيس أَوَّل فِدِرالِيَّة عَرَبِيَّة حَدِيثِه ، وَعَمِل مَعَ الشَّيْخِ جَابِر الْأَحْمَد الصَّبَّاح رَئِيس دَوْلَة الكويت آنذاك عَلَى إنْشَاءِ مَجْلِس التَّعَاوُن الخليجي ، وَهُوَ الْمَكَانُ الَّذِي يَجْتَمِعُ فِيهِ رُؤَسَاء وَمُلُوك دُوَلٌ الخليح الْعَرَبِيّ يَتَشَاوَرُونَ فِي قَضَايَا بِلَادِهِم وَيَتَّحِدُون فِي اتِّخَاذِ قرراتها .من اقوال الشيخ زايد عن الزراعة

تَغْمُر مَحَبَّة الشَّيْخ زَائِد قُلُوب الْمُوَاطِنِين الإماراتين ، وَشُعُوب البِلادُ العَرَبِيَّةُ المُختلفة ، جَاءَ ذَلِكَ نَتِيجَة لمواقفة المُشرفة ومساندته لقضايا البِلادُ العَرَبِيَّةُ فِي الْمَجَالات السِّيَاسِيَّة والإقتصادية ، وَكَان راعياً للثقافة الْعَرَبِيَّة ، الَّتِي هِيَ أَسَاسُ تَقَدَّم وتطور دَوْلَتُه ، وَالدُّوَل الْمُجَاوَرَة ، وَطَال دَعَّمَه كُلّ الْمَجَالات حَتَّى الزِّرَاعَة ، وَاَلَّتِي قَالَ عَنْهَا الْكَثِيرِ مِنْ الْأَقْوَالِ الْمُؤَثِّرَة  من اقوال الشيخ زايد عن الزراعة . .

 

من اقوال الشيخ زايد عن الزراعة

 

 

إهتم الشيخ زايد رحمه الله بالعلم، وكان القرآن أول زاده التعليمي والعلمي، بدأ رحلة تعليمه على يد الشيوخ القرآن الكريم والحديث واللغة العربية وأصول الدين منذ سن الخامسة، تسلم العديد من المناصب في الدولة، حتى أصبح رئيساً ومؤسساً لها، وكان حريصاً على بناء عُلاقات قوية ومتينة خارجية.

  • إننا نولي بيئتنا جل اهتمامنا لأنها جزء عضوي من بلادنا وتاريخنا وتراثنا، لقد عاش آباؤنا وأجدادنا على هذه الأرض، وتعايشوا مع بيئتها في البروالبحر، وأدركوا بالفطرة وبالحس المرهف الحاجة للمحافظة عليها. وأن يأخذوا منها قدر احتياجهم فقط. ويتركوا فيها ما تجد فيه الأجيال القادمة مصدرا للخير ونبعاً للعطاء”، وكما أجدادنا كذلك نحن الذين نعيش الآن فوق هذه الأرض المباركة، إننا مسئولون عن الاهتمام ببيئتنا والحياة البرية واجب علينا، واجب الوفاء لأسلافنا وأحفادنا على حد سواء”.

 

  • “أن حماية البيئة يجب ألا تكون وألا ينظر إليها كقضية خاصة بالحكومة والسلطات الرسمية فقط، بل هي مسألة تهمنا جميعا.. إنها مسؤولية الجميع ومسؤولية كل فرد في مجتمعنا، مواطنين ومقيمين”.

 

  • “وبالنسبة لنا في دولة الإمارات العربية المتحدة، لا يعتبر موضوع حماية البيئة مجرد شعار، أو كلمات مجردة من أي مضمون، بل هو في الواقع جزء لا يتجزأ من تاريخنا وتراثنا ونمط حياتنا. لقد كنا ولا نزال ملتزمين بمبدأ التعايش بين الإنسان والطبيعة”.
4121 مشاهدة

اترك تعليقاً