منشورات شكر وتقدير للاصدقاء كَلِمَات شُكْر وَتَقْدِير للاصدقاء ، نُقَدِّمُهَا مِنْ أَجْلِ الشُّكْر لِجَمِيع الْأَصْدِقَاء الْمُحِيطَيْن بِنَا فِي كُلِّ خَطْو تخطوها ، فَمَن الرائِع أَنْ يَكُونَ الصِّدِّيق هُوَ الطَّرَفُ الرائِع الَّذِي يُقَدَّمَا لَنَا الْحِلِّ فِي الْكَثِيرِ مِنْ الْمَشَاكِل الَّتِي تواجهنا فِي الْحَيَاةِ ، منشورات شكر وتقدير للاصدقاء فالصديق ، سُمِّيَ بِهَا الِاسْم لِصِدْق الْمَشَاعِر الَّتِي يَحْمِلُهَا اتِّجَاهٌ هَذَا الشَّخْصِ ، حَيْثُ يَقُولُ الرُّسُل الْكَرِيمِ عَنْ الصِّدِّيقِ فِي الْحَدِيثِ الشَّرِيفِ ، الصِّدِّيق عَلَيَّ دَيْنٌ صَدِيقِه فلينضر أَحَدُكُم إلَيَّ مِنْ يخالا ، فَكَمَا نَعْلَمُ أَنَّ الصَّدَاقَة تَصِل فِي بَعْضِ الْأَحْيَانِ إلَيّ كَوْنِهَا كَمَا يَقُولُ العَدِيد مِنَّا رَبّ أَخَا لَمْ تَلِدْهُ أُمُّهُ ، نَتَعَرّف عَلَيْهَا مِنْ خِلَالِ الْفِقْرَة التَّالِيَة الَّتِي نَعْرِض مِنْ خِلَالِهَا أَجْمَل منشورات شكر وتقدير للاصدقاء كَلِمَات شُكْر وَتَقْدِير للاصدقاء . .
وقد أنسى من شاركني الضحكة لكن لا انسى من شاركني البكاء.
*
إن الثراء لا يقاس بالمال، وإنما بالأصدقاء، وها قد اصبت من أثرى الأثرياء بصداقتك يا عزيزي ورفيقي.
*
إن عبارات الشكر لتخجل منك لانك اكبر بكثير منها، فأنت صاحب الفضل العظيم على، فطالما وقفت بجانبي، وساندتني في كل المواقف، فأنت من رفعت معنوياتي عندما كدت ان افقد ثقتي بنفسي، فلككل الشكر والتقدير.
*
ذا أنا لم أشكر على الخير أهله … ولم أذمم الجبس اللئيم المذمما
ففيم عرفت الخير والشر باسمه … وشق لي الله المسامع والفما
أشكرك من أعماق قلبي أختي الغاليه
على كل ما تبذليه من أجلنا
لك مني أجمل باقات الورد التي تفوح بعطر الأقحوان
ربي ما يحرمنا من إطلالتك المشرقة فأنتي فخر لنا
لكي شكري وعظيم امتناني وتقديري واحترامي
تقبلوا كلماتي المتواضعة في حق أختنا الغاليه
فوالله كلمات الدنيا لن توفيك حقكي يالغاليه
سامحيني عالتقصير
رسالة شكر لصديقتي
*
إن قلت شكراً فشكري لن يوفيكم، حقاً سعيتم فكان السعي مشكوراً، إن جف حبري عن التعبير يكتبكم قلب به صفاء الحب تعبيرا.
*
كلمة حب وتقدير وتحية وفاء وإخلاص، تحية ملئها كل معاني الأخوة والصداقة، تحية من القلب إلى القلب، شكراً من كل قلبي.
*
أصدقائي الرائعون.. رسالة شكر وامتنان أرسلها لكم لوقوفكم بجانبي دوماً، فلو غبتم عن ناظري يوماً فأنتم في القلب، أذكر أيام الشدائد حينما لم تفارقوني لحظة، بل كنتم خير عون، وسند، وناصح، ما أجمل تلك الأيام بكل ما فيها، فلقد كنتم كالسّكر الذي يذهب مرارة العيش، ويسلي النفس، ويشد من أزرها، سعادتي كبيرة بكم، ولن أتخلّى عنكم ما حييت.
*
يا طيور المحبة زوريه وعن شكري له خبريه وقوليله عنك ما نستغني، لو نلف العالم واللي فيه.
*
رسالة أبعثها مليئة بالحب والتقدير والإحترام، ولو أنني أوتيت كل بلاغة وأفنيت بحر النطق في النظم والنثر لما كنت بعد القول إلا مقصراً ومعترفاً بالعجز عن واجب الشكر.
للنجاح أناس يقدّرون معناه، وللإبداع أناس يحصدونه، لذا نقدّر جهودك المضنية، فأنتَ أهل للشكر والتقدير .. فوجب علينا تقديرك .. فلك منا كلّ الثناء والتقدير.
*
من أيّ أبواب الثناء سندخل وبأيّ أبيات القصيد نعبر، وفي كلّ لمسة من جودكم وأكفكم للمكرمات أسطر، كنت كسحابة معطاءه سقت الأرض فاخضرّت.
*
شكرت جميل صنعكم بدمعي … ودمع العين مقياس الشعور
لأول مرة قد ذاق جفني … على ما ذاقه دمع السرور
*
تتسابق الكلمات وتتزاحم العبارات لتنظم عقد الشكر الذي لا يستحقه إلا أنت، إليك يا من كان له قدم السبق في ركب العلم والتعليم، إليك يا من بذلت ولم تنتظر العطاء، إليك أهدي عبارات الشكر والتقدير.
*
الإنسانة التي ربّتني في صغري، وعلمتني وأحاطتني بحنانها والتي دائماً وأبداً أجدها بجانبي في أزماتي، إلى أغلى من عرفها قلبي، بكل الحب أهديها كلمة شكر.
*
إلى صاحب التميّز والأفكار النيّرة .. أزكى التحيّات وأجملها وأنداها وأطيبها .. أرسلها لك بكلّ ودّ وحب وإخلاص .. تعجز الحروف أن تكتب ما يحمل قلبي من تقدير واحترام .. وأن تصف ما اختلج بملئ فؤادي من ثناء وإعجاب .. فما أجمل أن يكون الإنسان شمعة تُنير دروب الحائرين.
*
شريك حياتي .. أعطر التحايا، وأطيب المنى، وكل الاحترام لك أنت، أنت الغالي، نصفي الآخر، ولكن في جسد آخر، جعلتني أرى الدنيا بألوان الخير والفرح، ومنحتني الثقة والإرادة، تعلمت منك الكثير، وأكثر ما يخجلني منك؛ أنني حينما أخطئ بحقك؛ تأتي وتعتذر لي وأنا من أخطأ، فواخجلي منك، وسامحني لتقصيري بحقك، فأنت أجمل هدية من رب البرية.
*
إن قلت شكراً فشكري لن يوفيكم، حقاً سعيتم فكان السعي مشكوراً، إن جفّ حبري عن التعبير يكتبكم قلب به صفاء الحب تعبيراً.
*
شكراً لك من أعماق قلبي على عطائك الدائم.
*
تلوح في سمائنا دوماً نجوم برّاقة، لا يخفت بريقها عنا لحظة واحدة، نترقب إضاءتها بقلوب ولهانة، ونسعد بلمعانها في سمائنا كلّ ساعة، فاستحقت وبكل فخر أن يرفع إسمها في عليانا .