كلام عن يوم الاسير الفلسطيني هُوَ يَوْمُ تَضامُنِي مَع الْأَسْرَى الفِلَسْطِينيِّين فِي السُّجُونِ والمعتقلات الإسْرَائِيلِيَّة ، وَيُوَافِق 17 نيسان/أبريل مِن كُل عَام .فِي عَامٍ 1974 أَقَرّ الْمَجْلِس الوَطَنِيّ الْفِلَسْطِينِيّ بِاعْتِبَارِه السُّلْطَة الْعُلْيَا لمنظمة التَّحْرِير الفِلَسْطِينِيَّة ، خِلَال دَوْرَتِهِ العَادِيَةِ يَوْمَ السَّابِعِ عَشَرَ مِنْ نيسان/أبريل ، يومًا وطنيًا لِلْوَفَاء للأسرى الفِلَسْطِينيِّين وتضحياتهم ،كلام عن يوم الاسير الفلسطيني بِاعْتِبَارِه يوماً لشحذ الْهِمَم وَتَوْحِيد الجُهُود ، لِنُصْرَتِهِم ومساندتهم ودعم حَقِّهِم بِالْحُرِّيَّة ، ولتكريمهم وَلِلْوُقُوف بجانبهم وبجانب ذويهم ، وأيضاً بِهَدَف إثْبَات الْوَفَاء لِشُهَدَاء الْحَرَكَة الْأَسِيرَة .كلام عن يوم الاسير الفلسطيني وَمُنْذ ذَلِكَ التَّارِيخِ حَتَّى الْيَوْم يَتِمّ إحْيَاء هَذَا الْيَوْمِ مِنْ كُلِّ عَامٍ ، حيثُ يُحْيِه الشَّعْبُ الفِلِسْطِينِيُّ فِي فِلَسْطِينَ والشتات سنويًا بِوَسَائِل وَإِشْكَالٌ مُتَعَدِّدَة . .كلام عن يوم الاسير الفلسطيني
لا أريد أن أموت هنا، فاهمة، أريد أن أموت هناك، لا أريد أن أبعث يوم القيامة في أي منفى، لأنني سأكون مضطرا أن أسير طويلا إلى وطني.
اهتمامك بآراء الناس بشدة ، يجعلك أسير لهم.
يارب يوم للمنخل قد لها فيه قصير , ولقد شربت من المدامة بالقليل وبالكثير , فاذا انتشيت فانني رب الخورنق والسدير , واذا صحوت فانني رب الشويهة والبعير , يا هند من لمتيم يا هند للعاني الأسير.
إنني ، من جهتي أسير في طريقي هادئاً مسالماً أظل في ركني ، لا أريد أن أعرف شيئاً عن الآخرين أحب أن أكون بريئاً كل البراءة لا أحفل بعدوي لست بمن يدبر المكائد و المؤامرات ، و أنا بهذا فخور.
موتُ الفتى في عزهِ خيرٌ له .. منْ أنْ يبيتَ أسير طرفٍ أكحل.
أحس بارتباط عميق بيني وبينه , وأسير إلى جانبه , دون أن يسمع وقع خطواتي.
أسير في حلقة مفرغة , في قبر الأخطاء القديمة، العميق والمؤلم.
سوف أسير فيما يتوقف الآخرون ، وسأصحو فيما الكلّ نيام.
لا أدري إلى أين يؤدي طريقي، ولكنني أسير بشكل أفضل حينما تمسك يدي بيدك.
اللعب مع الموت لا ينقطع أبدا حين تكون أسير رتابة حياتك، أما حين تخرج عن هذه الرتابة فأنت تعانق الحياة وتتمسك بها أكثر.
علاقتي بحاكمي ليس لها نظير .. تبدأ ثم تنتهي براحة الضمير .. متفقان دائما لكننا لو وقع الخلاف فيما بيننا نحسمه في جدل قصير .. أنا أقول كلمة وهو يقول كلمة وإنه من بعد أن يقولها يسير .. وإنني من بعد أن أقولها أسير.
بدأت من نقطة مظلمة هي الرحم، وأسير نحو نقطة مظلمة أخرى هي القبر، إحدى القوتين تقذفني من هاوية مظلمة والأخرى تسحقني بلا إنقطاع في هاوية مظلمة.
الوحدة تعلّمك أن تكون صلباً وقاسياً , ومنذ أن خرجت إلى هذه الدّنيا وأنا أسير وحيداً كالموت , لا عجب أن تقسى قلوب من تقتاتهم الوحدة.
أيا أمّ الأسير سقاكِ غيثٌ .. بكرهٍ منك ما لقي الأسير , إذا ابنك سار في برٍّ وبحرٍ .. فمن يدعو له أو يستجير.
أسير الاستبداد يعيش خاملا خامدا ضائع القصد حائرا لا يدري كيف يميت ساعاته وأوقاته ويدرج أيامه وأعوامه كأنه حريص على بلوغ أجله ليستتر تحت التراب.
في العشق مواساةُ الوحيد ، واحتضانُ البعيد ، وانفلاتُ الأسير اليائس من الخلاص ، وخلوُّ بال المشغول ، وشغلُ خاطر المستهتر المستهين ، وتحليقُ الكسيح بين السماواتٍ . . فيه ، رحيقُ الحياة.
لو رآني نقادي أسير فوق مياه التايمز لقالوا أني أفعل ذلك لاني لا أجيد السباحه.
كنت أسير مفرداً .. أحمل أفكاري معي ومنطقي ومسمعي .. فازدحمت من حولي الوجوه .. قال لهم زعيمهم : خذوه .. سألتهم : ما تهمتي ؟ فقيل لي : تجمع مشبوه.
و تمضي الليالي إلى قبرها وتمشي الحياةُ مع الموكِبِ أسير أنا في شعاب الوجود أفتش عن حلمي المُتعَبِ
ألا تعلمين بأنى أسير اثنيين؟جناحاى:أنتِ و حريتىأحبكما هكذا توأمين
لا يصدق التوبة إلا من جربها.. أما من لم يجربها فسيظل أسير الصورة الأولى لأنه لم يعرف الثانية…
أسير أنا في هذه الحياة فالحزن يرافقني و الفرح يهجرني والعباد ترمقني بنظرات تتعبني
أسير الاستبداد العريق ، فيه ، يرث شر الخصال ، و يتربى على أشرها ، و لابد أن يصحبه بعضها مدى العمر.
أنا أسير نظراتك أسير كلماتك وأخاف إن فك أسري أصير حرًا إلى لا شئ
فلأنك كنت أسير الماضي ؛ فشلت و أضحيت تخاف من هزيمة جديدة
لا أريد أن أًبعث يوم القيامة في أيِّ منفىلأنني سأكون مضطرَّاَ أن أسير طويلاً إلى وطني
أنا أسير ببطء، لكنني لا أسير إلى الخلف أبداً
وما أخرجتنا رغبة عن بلادنا***ولكنه ما قدر الله كائن***أحن إلى تلك الوجوه صبابة***كأني أسير في السلاسل راهن
صن السر عن كل مستخبر***حاذر فما الحزم إلا الحذر***أسيرك سرك إن صنته***وأنت أسير له إن ظهر
من يترك نفسه أسير الماضي يفقد المستقبل.
صحيح أن المرء يستطيع أن يخلق ظروفه وأن يبني كيانه ولكنه يغدو أسير هذه الظروف بالذات وعبد لهذا الكيان.
قلبي تردى من على صهات *** خيل الهوى ، فغدى أسير فتاة
أسير الحرب هو رجل يحاول قتلك ولا يستطيع، ومن ثم يسألك ألا تقتله.
رأيت وأنا أسير في أحد المقابر ضريحا كتب على شاهده هنا يرقد الزعيم السياسي والرجل الصادق، فتعجبت كيف يدفن الاثنان في قبر واحد.