عبارات جميله عن الاسير ، أَنَّ مَنْ قَدْرِ فِلَسْطِين أَنْ تَقَعَ فَرِيسَة لِأَنْيَاب الْمُغْتَصِب و الْمُحْتَلّ مِن الدُّوَل الاسْتِعَمَارِيَّة ، دُوَلٌ انْعَدَمَت بِهَا مَبْدَأ الْإِنْسَانِيَّة ، لَا يَعْرِفُونَ مَعْنَى الْفَضِيلَة و الْأَعْرَاف ، دُوَلٌ استيطانية تَدَيَّن بِالجَرِيمَة للشَّعْب الْفِلَسْطِينِيّ ، فَتُقْتَل الْأَطْفَال و تُقْطَع الْأَشْجَار و تَبَدَّد الْحُقُوق و تَمْحَق الأمنيات ،عبارات جميله عن الاسير دُوَلٌ جَاءَت بِقُوَّتِهَا لَتَضَع فِلِسْطينُ تَحْتَ سيطرتها لَكِنْ لَا سَبِيلَ لِتَحْقِيق ذَلِك ، جَاء باستيطانها و حُكْمُهَا الْمُسْتَبِدّ لتحرم أَبْنَاءِ الشَّعْبِ الفِلِسْطِينِيُّ مِنْ حَقَّهِمْ بِالْحُرِّيَّة و تضعهم خَلْف قُيُود بُدِّدَت فِيهَا أمنياتهم و لَكِن قُلُوبِهِمْ مَا زَالَتْ مشعة بِالْحُرِّيَّة رَغِم الْقَيْد و رَغِم تَبَدَّد الِاسْتِيطَان ، و فِي يَوْمِ الْأَسِير الْفِلَسْطِينِيّ الْمُوَافِق السَّابِعَ عَشَرَ مِنْ أَبْرِيل لَيْسَ مِنَّا نَحْنُ الَّذِي رَفَعْنَا هامات التَّقْدِير لِلْإِخْوَة و الأَخَوَات خَلْف قبضان الْعَدُوِّ أَنْ نَزَف لَهُمْ مِنْ الْكَلِمَاتِ مَا تشحذ بِه الْهِمَم و و يُرْبَطُ بِهِ عَلَى الْقُلُوبِ ، عبارات جميله عن الاسير
خواطر عن الأسير الفلسطيني
- أحس بارتباط عميق بيني وبينه , وأسير إلى جانبه , دون أن يسمع وقع خطواتي.
- أسير في حلقة مفرغة , في قبر الأخطاء القديمة، العميق والمؤلم.
- سوف أسير فيما يتوقف الآخرون ، وسأصحو فيما الكلّ نيام.
- في يوم الأسير الفلسطيني لا أدري إلى أين يؤدي طريقي، ولكنني أسير بشكل أفضل حينما تمسك يدي بيدك.
- اللعب مع الموت لا ينقطع أبدا حين تكون أسير رتابة حياتك، أما حين تخرج عن هذه الرتابة فأنت تعانق الحياة وتتمسك بها أكثر.
- علاقتي بحاكمي ليس لها نظير .. تبدأ ثم تنتهي براحة الضمير .. متفقان دائما لكننا لو وقع الخلاف فيما بيننا نحسمه في جدل قصير .. أنا أقول كلمة وهو يقول كلمة وإنه من بعد أن يقولها يسير .. وإنني من بعد أن أقولها أسير.
- في يوم الأسير الفلسطيني بدأت من نقطة مظلمة هي الرحم، وأسير نحو نقطة مظلمة أخرى هي القبر، إحدى القوتين تقذفني من هاوية مظلمة والأخرى تسحقني بلا انقطاع في هاوية مظلمة.
- الوحدة تعلّمك أن تكون صلباً وقاسياً , ومنذ أن خرجت إلى هذه الدّنيا وأنا أسير وحيداً كالموت , لا عجب أن تقسى قلوب من تقتاتهم الوحدة.
بوستات عن الاسرى
- والله بغير من حال إلى حال” أي أن الله –تعالى شأنه-لا يبقي أحدًا في شدَّته. وإلي بِصْبُر، بِنُول” أي أن الصبر هو سبيل تحقيق الأهداف.
- و”بتيجي على أهون السبايب” أي أن الله يهيئ الظروف التي تكفل الفرج. و”بِفرِجْها الله” أي أن الله –تعالى شأنه-كفيل بالفرج.
- و”دوا الدهر الصبر عليه” وهو قول غالِبًا مَا يُساقْ للحض على الصبر والتحمل ريثما يأتي الله تعالى بالفرج.
- و”كل آت قريب” أي أن الأيام إلى انقضاء، ولا بد من حلول وقت الفرج. و”كِلّْ ساعة وفرجها معها” وهو قول يصح أن يُساقْ لبعث الطمأنينة في قلب أهل الأسير.
- و”عمر السجن ما سكر بوابه على حدا” أي أن الخروج من السجن أمر أكيد؛ فلا مجال لشماتة الأعداء. وامتدحوا من يخرج من السجن لثورته على الظلم والاحتلال، فقالوا: “الحبس للرجال”.
- وللتهوين على ذوي الأسير فقالوا: “ما غايب إلّا غايب اللحود” أي أن كل غائب لا بد وأن يعود ما دام حيًا. والصبر مفتاح الفرج” وهو قول يُساقْ للحض على الجلد ريثما يأتي الفرج. والعسر بين يسرين” أي أن الفرج مضمون؛ والعسر محصور وإلى زوال.
- والغريب بروح؛ بس بده طولة روح” وهو قول غالِبًا مَا يُساقْ للحض على التجلد والصبر في مواجهة الغريب المعتدي، ريثما تتحصل الغلبة عليه ويرحل.
لافتات عن الأسرى
- لا أريد أن أموت هنا، فاهمة، أريد أن أموت هناك، لا أريد أن أبعث يوم القيامة في أي منفى، لأنني سأكون مضطرا أن أسير طويلا إلى وطني.
- اهتمامك بآراء الناس بشدة ، يجعلك أسير لهم.
- في يوم الأسير الفلسطيني يارب يوم للمنخل قد لها فيه قصير , ولقد شربت من المدامة بالقليل وبالكثير , فاذا انتشيت فإنني رب الخرنق والسدير , واذا صحوت فإنني رب الشويهة والبعير , يا هند من لمتيم يا هند للعاني الأسير.
- إنني ، من جهتي أسير في طريقي هادئاً مسالماً أظل في ركني ، لا أريد أن أعرف شيئاً عن الآخرين أحب أن أكون بريئاً كل البراءة لا أحفل بعدوي لست بمن يدبر المكائد و المؤامرات ، و أنا بهذا فخور.
- و”لا يبقى شيء على حال” أي أن الأحوال في تغير مستمر؛ وسيأتي الله بفرجه وتزول الشدائد. و”ما بعد الضيق إلّا الفرج” وهو قول يُساقْ لبعث الأمل في النفوس بأن الشدة زائلة والفرج قريب.
- و”الدِين بِنْسَدّ؛ والعدو بِنْهَد” أي أن الأعداء لا بد وأن يزولوا. و”من ميل لميل بِفرِجْها رَب العالمين” وهو قول غالِبًا مَا يُساقْ لطمأنة أهل الأسير وذويه بأن الفرج آت.
قصيدة قصيره عن الأسرى
- أحس بارتباط عميق بيني وبينه , وأسير إلى جانبه , دون أن يسمع وقع خطواتي.
- أسير في حلقة مفرغة , في قبر الأخطاء القديمة، العميق والمؤلم.
- سوف أسير فيما يتوقف الآخرون ، وسأصحو فيما الكلّ نيام.
- في يوم الأسير الفلسطيني لا أدري إلى أين يؤدي طريقي، ولكنني أسير بشكل أفضل حينما تمسك يدي بيدك.
- اللعب مع الموت لا ينقطع أبدا حين تكون أسير رتابة حياتك، أما حين تخرج عن هذه الرتابة فأنت تعانق الحياة وتتمسك بها أكثر.
- علاقتي بحاكمي ليس لها نظير .. تبدأ ثم تنتهي براحة الضمير .. متفقان دائما لكننا لو وقع الخلاف فيما بيننا نحسمه في جدل قصير .. أنا أقول كلمة وهو يقول كلمة وإنه من بعد أن يقولها يسير .. وإنني من بعد أن أقولها أسير.
- في يوم الأسير الفلسطيني بدأت من نقطة مظلمة هي الرحم، وأسير نحو نقطة مظلمة أخرى هي القبر، إحدى القوتين تقذفني من هاوية مظلمة والأخرى تسحقني بلا انقطاع في هاوية مظلمة.
- الوحدة تعلّمك أن تكون صلباً وقاسياً , ومنذ أن خرجت إلى هذه الدّنيا وأنا أسير وحيداً كالموت , لا عجب أن تقسى قلوب من تقتاتهم الوحدة.
شعر للأسرى في سجون الاحتلال
- والله بغير من حال إلى حال” أي أن الله –تعالى شأنه-لا يبقي أحدًا في شدَّته. وإلي بِصْبُر، بِنُول” أي أن الصبر هو سبيل تحقيق الأهداف.
- و”بتيجي على أهون السبايب” أي أن الله يهيئ الظروف التي تكفل الفرج. و”بِفرِجْها الله” أي أن الله –تعالى شأنه-كفيل بالفرج.
- و”دوا الدهر الصبر عليه” وهو قول غالِبًا مَا يُساقْ للحض على الصبر والتحمل ريثما يأتي الله تعالى بالفرج.
- و”كل آت قريب” أي أن الأيام إلى انقضاء، ولا بد من حلول وقت الفرج. و”كِلّْ ساعة وفرجها معها” وهو قول يصح أن يُساقْ لبعث الطمأنينة في قلب أهل الأسير.
- و”عمر السجن ما سكر بوابه على حدا” أي أن الخروج من السجن أمر أكيد؛ فلا مجال لشماتة الأعداء. وامتدحوا من يخرج من السجن لثورته على الظلم والاحتلال، فقالوا: “الحبس للرجال”.
- وللتهوين على ذوي الأسير فقالوا: “ما غايب إلّا غايب اللحود” أي أن كل غائب لا بد وأن يعود ما دام حيًا. والصبر مفتاح الفرج” وهو قول يُساقْ للحض على الجلد ريثما يأتي الفرج. والعسر بين يسرين” أي أن الفرج مضمون؛ والعسر محصور وإلى زوال.
- والغريب بروح؛ بس بده طولة روح” وهو قول غالِبًا مَا يُساقْ للحض على التجلد والصبر في مواجهة الغريب المعتدي، ريثما تتحصل الغلبة عليه ويرحل.
عبارات للاسرى في سجون الاحتلال
على الأرجح الكلمات لا تكون معبرة في الكثير من الأحيان، إلا أن التجربة تكون مستمرة من أجل الوصول إلى كلمات ذات مواصفات متميزة يوما ما الأسير الفلسطيني، هذا في ظل احتياج الأسرى إلى العون بصورة مستمرة:
كُلّْ عُقْدِة وإلها عِنْد الْكَرِيم حَلاَّل” أَيْ إنْ اللَّهَ –تعالى شأنه-كفيل بتسخير الظُّرُوف بِمَا يَكْفُل الْفَرْج .
أَيَا أمّ الْأَسِير سقاكِ غيثٌ . . فى وقت ماٍ مِنْك مَا لَقِيَ الْأَسِير , حيثَا ابْنَك سَارَ فِي برٍّ وبحرٍ . . فَمَن يَدْعُو لَهُ أَوْ يَسْتَجِير .
كُلّ قادم قريب” أَيْ إنْ الْأَيَّامَ إلَى انْقِضَاءِ ، وَلَا بُدَّ مِنْ حُلُولِ وَقْتِ الْفَرْج . و”كِلّْ سَاعَة وَفَرَجُهَا مَعَهَا .
عُمَر السِّجْن مَا سَكِر أَبْوَابِه عَلَى حَدًّا .
لَا يَبْقَى شَيْءٌ عَلَى حَالٍ .
مَا فِي شِدَّةِ إلّا وَرَآهَا فَرْج.