شعر عن سنة هجرية جديدةيَا أَغْلَى الْبَشَر والأحباب ، سُنَّةٌ جَدِيدَة عالأبواب ، ودمعي وَاَللَّهُ عَلَى حَدِّ الأهداب ، قرّرت أَنْسَى الْعِتَاب بِلَا ذَنْبٍ وَبِلَا أَسْبَاب وأهديك أَحْلَى المسجات وأتمنى مِنْك أَسْمَع الْجَوَاب شعر عن سنة هجرية جديدة.تَهْنِئَة مِن الْوَرِيد إلَى الْوَرِيدِ وَقَبْل الزَّحْمَة والمواعيد كُلَّ عَامٍ وَأَنْت سَعِيد ، وَعُمَر مَدِيد وبوسة أَلَك يَا أَغْلَى حَبِيب .شعر عن سنة هجرية جديدة
أرق العبارات عن السنة الهجرية
عامّا جديدّ يطلّ علينا من نافذة الأملّ والتفاؤل صباح كل شيء جديد.
بدأ عام جديد و هي برفقتي و هذا م يسمّى ب السعادة المطلقة.
اغلقوا دفتر الماضي، وكل عام والبسمه تغمر محياكم.
وعسى أن يكون العام الجديد مفتاح خيرلكل شيء جميل.
ومع قرب نهاية العام الحالي، حاول أن تتخلص من أي شيء لا يستحق الانتقال معك للعام الجديد.
مامن جديد و يا حبيبي تطمّن إنت حبيب السنه و الشتا و العام الجديد.
عام جديد، عام سعيد، عمر مديد، للكل والجميع وكل عام وأنتم ومن أحببتم بخير.
عآم جديد سيكون مليء ب الشغف والحنين ل ايام مضت ساعات قليلة تفصلنا عن خيوط فجر عام جديد يارب فجر يشرق معه كل حلم غائب يارب نكون به خير مماكنا.
أنقلُ حبّي لكي من عام إلى عام أنقل صوتك ورائحتك ورسائلك ورقم هاتفك وصندوق بريدك وأعلّقها في خزانة العام الجديد وأمنحك تذكرة إقامة دائمة في قلبي.
ودعت بك عام مضئ واقبلت بك عام جديد يٓ عسى كل أعوامك سعاده وهناء.
راح العيد وجاء عام جديد كيف افرح واكون سعيد والغالي بعيد وانا وحيد.
أيام قليلة وينتهي هذا العام بكل أفراحه وأحزانه وتنطوي صفحاته معلنا بداية عام جديد فلنبدأ هذا العام بالحب والتسامح.
وابتدى عآم جديد لنبتديه بحلم جديد ونضع احلامنا وامالنا بأيدينا ونجعل الله معنا في كل وقت لنحقق كل مانريد.
ودّعت بك عام مضى وأقبلت بك عام جديد.
أجمل الأشعار في السنة الهجرية
رَسولُ اللهِ بَدْراً لي تَجلَّى … فَدَيتُكَ يَا حَبِيبُ أبَاً وخِلّا
رَسولَ اللهِ حَيثُ حَلَلتَ أهلاً … فَقَدْرُكَ أنْ تُهَابَ وأن تُجلّا
سَمَوْتَ عَلَى جَميعِ الخَلقِ خُلقاً … وصُنْتَ فَما فِعالُكَ أن تَزِلّا
فأَيُّ مُجَاوِرٍ لِجَداكَ ذَرٌّ … وأيُّ مُقارَنٍ فِيكَ اضمَحلّا
مَلَكتَ الكوثَرَ الرقّراقَ مُلكَاً … لِغَيرِكَ لَنْ يَكونَ ولَن يَحِلّا
فَمَن يَشربْ إنائَكَ كَيفَ يَضمَى ؟ … ومَن تَمنَع فَمَن يُشفيِهِ غُلَّا؟
وتَشفَعُ حينَ قَالَ الجَمعُ نَفسِي … فَكَيفَ لِمِثلِنا يَجزيكَ فَضْلَا ؟
وقالوا هاكَ أموالاً وحُكمَاً … وقالوا علّهُ بالمالِ يُبلَى
وخذْ ما شِئتَ مِن حُسنٍ وَجاهٍ … تَكونُ زَعيمنَا طِفلَاً وَكَهلَا
فَقلت وربِّ ما أرضى بديلاً … جِنانُ الخُلدِ لي أَغلى وأغلَى
فَصرتَ عَدوّهُم في كلّ ساحٍ … لعلّكَ أن تُصاعَ فَقُلتَ كلّا
ثَلاثٌ لم تَردّكَ عَن جِهادٍ … ثَلاثٌ بالشِّعابِ أسىً وعَزلَا
فِزدتَ عزيمَةً وشُدَدتَ أزراً … وزُنتَ فَصاحَةً وحَسُنتَ عَقلَا
وكان الليلُ بالأزَماتِ جَشْمٌ … كما الأيّامُ بالنَكَباتِ حُبلى
فسلّ صَحبَ النّبي بِغارِ ثورٍ … وكأسُ الموتِ بينَهُمُ أطلّا
فَلمْ يَحزَن وقال اللهُ حسبِي … وجيشُ عُداتِهِمِ لِلحقّ ضَلّا
فزانَ الكونُ بالإسلامِ حتّى … تَفتّحتِ الدّنَا حُباً وعَدلا
ذَكرتُكَ يا رَسولُ إليكَ اشكو … وآيُ اللهِ في الكونَينِ تُتلَى
فآنِس مُقلَتيَّ بِوردِ حَوضٍ … يُثِيرُ جَوارِحِي تيهَاً ودَلّا
أَبا الزّهراءِ حارَتْ بِي سُطورِي … فَكانَ الصَمتُ لِي أبهَا وأحلَى.