خواطر غزلية رومانسية تُعتبر الْخَوَاطِر الغزلية هِي مِن اجمَل وأَقوَي الكلِمات الّتي تُعبِّر عَن الأحاسيس ومشاعِر لِحُبّ الصّادِق والّتي تتبادلها القُلوب المُحِبّة والعاشِقة لِبعضُها الْبَعْضِ فَهُوَ كَلَامٌ يخرُج مِن صَمِيمِ الْقَلْبِ هُوَ الهمسات الّتي تشتهيَها الْقُلُوب ، خواطر غزلية رومانسية حيْث تَبْحَث الْقُلُوب دوْماََ عَن نِصفِها الْآخَر ويَبحث الْإِنْسَان العاشِق عَن وَسِيلَةٌ توَصِّلُه إلَيّ قَلْب محبوبِه ، يُبْحَث دائِما عَن الكلِمات الّتي تعكِس مَا فِي قلبِه مِن مشاعِر وعواطف جيّاشة يحمِلُها فِي قلبِه لِمحبوبِه ،خواطر غزلية رومانسية حيْث يجِد العاشِق ويَجِد فِي الْخَوَاطِر الغزلية مَا يَسْتَطِيعُ التَّعْبِيرِ عَنْ مَكْنُون قَلْبِه لمعشوقه ، وَمِنْ هُنَا نقدّم خواطر غزلية رومانسية . .
خواطر غزل جميلة جدا
أقدّم اعتذاري.. لوجهِك الحَزين مثل شمس آخر النهار.. عن الكتابات التي كتبتها.. عن الحماقات التي ارتكبتها عَن كل ما أحدثته في جسمك النقي من دمار وكل ما أثرته حولك من غبار.. أقدم اعتِذاري عن كل ما كتبت من قصائد شريرة.. في لحظة انهياري فالشعر، يا صديقتي، مَنفاي واحتضاري.. طهارتي وعاري ولا أريد مطلقاً أن توصمي بعاري من أجل هذا.. جئت يا صديقتي.. أقدم اعتذاري.. أقدم اعتذاري.
مجنونَة أَنا سَيدي بِهواك راهبةََ أتَنَسّك بمعابد عشقك يكفيني أن أتنفس حرفك وأشرب من نبع حنانك وعلى ملامح أنوثتي أكتبك قصيدة تقطف منها ما طاب لك وأطرق أبواب إحساسك همساً ورجاء إليك سيدي أشتاق.
نَسيت نَفسى ونسيت من اكون وأعطيتك وعداً بالعشق وأنا للوعود اصون ووهبتك قلباً رقيقاً وفي الحب حنون، وسننت من أجلك للحب قواعد وقانون، والوفاء أمر مفروغ منه فأنا لا أخون، فأنت من يهواه القلب وتعشقه العيون وأحببتك على رغم علمي بأنّ الحب ملعون، فلا تسألنى لماذا فأنا لا أعرف سوى أنني أحبك بجنون.. حبيبي وقمري.. كم أحبك أيها الأمل القريب.. كم أتمنى لو كنت بجانبك.. كم أحب عباراتك.. وكم أعشق كلماتك.. وهمسك وآهاتك.. تنهيداتك وأشجانك ..شوقك وبركانك.. عشقك وغرامك.. أحضانك وأنفاسك.. حبك وحنانك.. صمتك وأفكارك.. نظراتك وصعب قراراتك.