خواطر عيد الحب للحبيب ، عِيد الْحَبّ يُعْتَبَرُ مِنْ أَجْمَل مُناسبات العَام التِي تَمرّ عَلِيّ الاحبابِ وَالْعُشَّاق والتِي يَقضُون فِيهَا أَرْوَع الْأَوْقَات يَتَبَادَلُون فِيهَا التَّهَانِي وَتَرْتَقِي مشاعِرهُم وأحاسيسهم وتُبرِق أعيُنهُم بأسِمي كلِمات الحُبّ وَالْغَرَام ، فِي هَذَة غزة بلس اخْتَرْنَا لَكُم أَجْمَل خواطر عيد الحب للحبيب، الَّتِي تهدونها إلَيّ محبوباتكم فِي عِيدِ الْحَبّ تترجم مَا فِي وجدناكم مِن عَواطِف ومشاعر جياشة تَرْتَقِي بِكُم إلَيّ أعْلَي لَحَظات الرّومانسية ، لَكِن عَلَيْكُم انْ تَعَلَّمُوا فِي الْبِدَايَةِ انّ عِيد الْحَبّ هُو بِدعة وهُو مُجرد تَقْلِيد لَيْسَ أَكْثَرَ ، وَهُنَا نَخْتَار لَكُم خواطر عيد الحب للحبيب الَّتِي تُعَبِّر عَمَّا فِي قُلُوبِكُمْ . .
خواطر عيد الحب قصيرة
لأني أحبُّكِ غاليتي..
يدخل العيد علينا
دخولَ المُلوكْ ..
ولأنني أحبُّكِ ..
يغمرني الشعور بأنني عبد الحب
بقلبي المملوك..
ويغمرني الشعور بأنكِ جزء مني
وإنني جزء منكِ
في تاريخنا المحبوك..
ويغمرني الشعور بأن
حبنا منيعاً صلباً
ومعدناً مسبوك..
وباختصار يا غالية
حبنا صك
ومن أسمى الصكوك..
…
“الحب..أسطورة الأساطير”
لقد عجزت جميع أقلام الدنيا وألسنتها على إعطاء الوصف الدقيق الكامل
والوصف الكافي والوافي لكلمة “حب”
تلك الكلمة المؤلفة من حرفين إثنين لا ثالث لهما
ولكل حرف من حروفها معنى منفرد
فهي خليطة من كلمتين أساسيتين في هذه الحياة التي نحياها
الحياة التي نعيشها ولا نقّدر معناها ومغزاها
وهاتين الكلمتين الأساسيتن هما: “الحرارة والبرودة”
فكيف يلتقي الحر والبرد معا؟!
أليست هذه معجزة المعجزات؟!
أليست صورة خيالية يصعب تصورها..
اليست مشكلة عجز العالم كله عن حلّها..
ترى هل نستطيع أن نعطي الحب حقه في هذه الدنيا؟!
تلك الكلمة الإلهية المقدسة..
تلك الكلمة المقدسة التي أخذت قدسيتها
من عبارة السيد المسيح الشهيرة حيث قال:
“أحبوا بعضكم بعضا كما أنا أحببتكم”
أحبائي لا توجد كلمة أجمل من كلمة حب:
إنها أسطورة ما بعدها أسطورة
إنها أسطورة الأساطير