اقتباسات عن الاخ مزخرفة كَتَبَهَا حُكَمَاء وَعُلَمَاء وفلاسفة وأدباء نُقَدِّمُهَا لَكُمْ فِي هَذَة غزة بلس ، تَحْمِلَ مَعَانِيَ سَامِيَة عَنْ الْأُخُوَّةِ ، وَتَبَيَّن قِيمَتُهَا وأهميتها فِي الْحَيَاةِ ، فَالْأَخ هُوَ الرَّفِيقُ وَالصَّدِيق وَالْحَبِيب لَنَا فِي هَذِهِ الْحَيَاةَ ، هُوَ الْإِنْسَانُ الَّذِي تَفَتَّحَت عينانا عَلَى رُؤْيَتِهِ اقتباسات عن الاخ مزخرفة، اشْتَرَكْنَا وتقاسمنا معاً كُلِّ شَيِّ مَادِّيٌّ وَمَعْنَوِيّ مِنْ طَعَامٍ وَشَرَابٍ وملابس وتبادلنا الْأَحَادِيث وَالْقَصَص ، وعايشنا الظُّرُوف الْجَمِيلَة والقاسية ، وإحتضنا بَعْضُنَا فِي أَوْقَاتِ الْفَرَح والمناسبات السَّعِيدَة ، وَذَهَبْنَا برفقة بَعْضُنَا إِلَى الْمَدْرَسَةِ وَسَمِعْنَا توصيات وَالِدَيْنَا بِأَن نَهْتَم ببعضا الْبَعْض ونذعب ونعود برفقة بَعْض .اقتباسات عن الاخ مزخرفة
اقتباسات مزخرفه عن الاخ
فِي حَيَاةِ الْمَرْأَةِ ثَلَاثُ رِجَالٍ : الْأَبِ وَهُوَ الرَّجُلُ الَّذِي تحترمه ، وَالْأَخ وَهُوَ الرَّجُلُ الَّذِي تخافه ، وَالزَّوْج وَهُوَ الرَّجُلُ الَّذِي يُحِبّهَا وَتُحِبّهُ
الْأَب كَنْزٌ و الْأَخ سَلْوَى و الصِّدِّيق كُلًّا الِاثْنَيْن
النَّوْمِ هُوَ الْأَخَ التَّوْأَم لِلْمَوْت
النَّوْمِ هُوَ الْأَخَ التَّوْأَم لِلْمَوْت
الْأَخ الصَّالِحُ خَيْرٌ مِنْ نَفْسِك ، لِأَنَّ النَّفْسَ أَمَّارَةٌ بِالسُّوءِ ، وَالأَخِ الصَّالِحِ لَا يَأْمُرُ إلَّا بِالْخَيْرِ
أَخَاك أَخَاك أَنَّ مَنْ لَا أَخٍ لَهُ … كَسَاع إلَى الهَيْجا يُغَبِّر سِلَاح
أَخَاك أَخَاك أَنَّ مَنْ لَا أَخٍ لَهُ … كَسَاع إلَى الهَيْجا يُغَبِّر سِلَاح
أَخَاك فناصر مَا اسْتَطَعْت بقوة… . . وثوبك مِن مَنْسُوج أَهْلِك فَأَلْبَس
إخْوَانِ الصَّفَاءِ خَيْرٌ مكاسب الدُّنْيَا : هُم زِينَةٌ فِي الرَّخَاءِ ، وَعَدَّهُ فِي الْبَلَاءِ ، وَمَعُونَةٌ عَلَى الْأَعْدَاءِ
أَخُوك الَّذِي يحميك فِي الْغَيْبِ جَاهِدًا … . ويتسر مَا تَأْتِي مِنْ السُّوءِ والقبح… . وَيَنْشُر مِتّ يُرْضِيك فِي النَّاسِ معلنا… . ويغضي وَلَا بألو مِنْ الْبِرِّ وَالنُّصْح
أَخُوك مِن صِدْقِك النَّصِيحَة
أَخُوك مِنْ نَفْعِك لَا مِنْ ادَّعَى أَنَّهُ قَرِيبٌ ، وَالْغَرِيب لَيْس الْأَجْنَبِيِّ لَا مِنْ لَيْسَ لَهُ حَبِيبٌ ، وَاللَّوْم لَا الْمَرَضُ عِلَّةً أَعْيَت كُلّ طَبِيب .
استكثرن مِنْ الْإِخْوَانِ إنهم… . خَيْرٌ لكانزهم كَنْزًا مِنْ الذَّهَبِ … كَمْ مِنْ أَخٍ لَك لَوْ نابتك نائبة… . وَجَدْته لَكَ خَيْرًا مِنْ أَخٍ النَّسَب
الْأَخ الصَّالِحُ خَيْرٌ مِنْ نَفْسِك ، لِأَنَّ النَّفْسَ أَمَرَه بِالسُّوء ، وَالأَخِ الصَّالِحِ لَا يَأْمُرُ إلَّا بِالْخَيْرِ
إنَّ أَخَاك مِنْ آسَاكَ
أَنْ يَكُونَ جَمِيعُ الْبَشَر أَخُوه هُو حَلَم الَّذِينَ لَيْسَ لَهُمْ أُخُوَّة
ابْنُ أَبِي حَدِيد
تُكْثِرَ مِنْ الْإِخْوَانِ مَا اسْتَطَعْت إنَّهُمْ … . عِمَاد إذَا اُسْتُنْجِدْتُمْ وَظُهُور … . وَلَيْسَ كَثِيرًا أَلْفُ خِلٍّ لِصَاحِب … . وَإِنَّ عَدُوًّا وَاحِدًا لَكَثِيرُ
خَيْرٌ إخْوَانِك الْمُشَارِكَ فِي المـر ، أَيِّمٌ الشَّرِيكِ فِي الْمُرّ أَيُّنَا … . الَّذِي إنْ شَهِدَتْ سِرُّك فِي الح… ي ، وَإِنْ غِبْت كَانَ سَمْعًا وَعَيْنًا
خَيْرُ مَا اكْتَسَبَ الْمَرْءُ الْإِخْوَان ، فَإِنَّهُم مَعُونَةٌ عَلَى حَوَادِثَ الْأَيَّامِ ، وَنَوَائِب الْحَدَثَان .
رَبّ أَخٍ لَك لَمْ تَلِدْهُ أُمُّك
فَإِمَّا أَنْ تَكُونَ أَخِي بحق… فَاعْرِف مِنْك غَثْي مِن سميني … . وَإِلَّا فاطرحني واتخذني … . عَدُوًّا أتقيك وتتقيني
فِتْنَةٌ الْإِخْوَان عُرْس الشَّيْطَان
مُكَايَدَة الْإِخْوَان تُقْطَع الْأَرْحَام ، وَتُورِث الذُّلّ
وَرَبّ أَخ أَصْفَى لَك الدّهْرُ وُدَّه … . وَلَا أَمَةٌ أدلت إِلَيْكَ وَلَا الْأَبُ
وَلَيْس أَخِي مِنْ ودني بلسانه… . وَلَكِن أَخِي مِنْ ودني فِي النوائب… . وَمِنْ مَالِهِ مَالِي إذَا كُنْت معدما… . وَمَالِي لَهُ أَنْ عَضّ دَهْر بغارب
وَإِنْ كُنْت تَطْلُبُ وتبة الْأَشْرَاف … فَعَلَيْك بِالْإِحْسَان وَالْإِنْصَاف … . . وَإِذَا اعْتَدَى خَلّ عَلَيْك فَخَلّه … . وَالدَّهْر فَهُوَ لَهُ مكاف كَاف … . وَرَبّ أَخ أَصْفَى لَك الدّهْرُ وُدَّه … . وَلَا أَمَةٌ أدلت إِلَيْكَ وَلَا الْأَبُ … . فعاشر ذَوِي الْأَلْبَابِ وَاهْجُر سواهم… فَلَيْس بِأَرْبَاب الْجَهَالَة مجنب
الْجَار الْقَرِيب خَيْرٌ مِنْ الْأَخِ الْبَعِيد .
مُعَاتَبَةُ الْأَخِ خَيْرٌ مِنْ فَقْدِهِ
وَإِذَا عبتبت عَلَى أَخ فَاسْتَبْقِه … . بِغَد وَلَا تَهْلِك بِلَا أَخَوَان
الوَطَن الْكَلِمَة دِي الْعَذَاب اللَّيّ بِنُورِه بنهتدي الْعَذَابُ مَا نقولش أَخ دَه وَطَن دَه وَلَا فَخ
الصِّدِّيق نَسِيبٌ الرُّوح وَالْأَخ صَدِيق الْجِسْم
لَا خِيَارَ لَنَا فِي أَخِ الظُّهْر وَأَخٌ الْبَطْن ، أَمَّا أَخُو الدُّنْيَا فَنَحْن الَّذِي نَخْتَارُهُ . .